oufkir
مراقب
- المشاركات
- 788
- مستوى التفاعل
- 5,617
- النقاط
- 93
-
Öne çıkan konu
- #1
السلام عليكم،
سوف يتم تخصيص هذا الموضوع لمضادات الدروع الغير الموجهة، وسيتم تحديثه بشكل مستمر عن طريق إضافة أنواع جديدة. سيتم أيضًا إعادة نشر بعض م .د المهمة في موضوع مستقل مع تفاصيل أكثر.
M72 LAW

يُعتبر M72 LAW (اختصارًا لـ Light Anti-Tank Weapon) من أبرز الأسلحة الفردية المضادة للدروع غير الموجهة التي تم تطويرها لتلبية احتياجات المشاة في مواجهة التهديدات المدرعة. يتميز هذا السلاح بخفة وزنه وسهولة استخدامه، مما يجعله خيارًا مثاليًا للوحدات القتالية التي تحتاج إلى قوة نيران مضادة للدروع دون التأثير على مرونتها الحركية.سوف يتم تخصيص هذا الموضوع لمضادات الدروع الغير الموجهة، وسيتم تحديثه بشكل مستمر عن طريق إضافة أنواع جديدة. سيتم أيضًا إعادة نشر بعض م .د المهمة في موضوع مستقل مع تفاصيل أكثر.
M72 LAW

التصميم والمواصفات الفنية:
- الوزن الكلي: حوالي 2.5 كجم، مما يجعله خفيفًا وسهل الحمل.
- مغلق: 0.67 متر.
- مفتوح (جاهز للإطلاق): 0.88 متر.
- العيار: 66 ملم.
- الرأس الحربي: رأس حربــي من نوع HEAT (شديدة الانفجار المضادة للدبابات) قادر على اختراق ما يصل إلى 300 ملم من الدروع المتجانسة.
- المدى الفعال: يتراوح بين 10 إلى 200 متر، مع مدى أقصى يصل إلى 350 مترًا.
- نظام الإطلاق: أنبوب إطلاق تلسكوبي مصنوع من الألياف الزجاجية، يُستخدم لمرة واحدة.
- آلية التصويب: مزود بمناظير حديدية بسيطة قابلة للطي، تتيح للجندي التصويب بسرعة.

آلية العمل:
يعتمد M72 LAW على تصميم بسيط ولكنه فعال. عند الاستعداد للإطلاق، يقوم الجندي بتمديد الأنبوب التلسكوبي، مما يؤدي إلى تسليح السلاح. بعد تحديد الهدف، يستخدم الجندي المناظير الحديدية للتصويب. يتم إطلاق القذيفة عند الضغط على الزناد، حيث ينطلق الرأس الحربي بفضل محرك صاروخي يعمل بالوقود الصلب. تتميز القذيفة بمسار مستقيم نسبيًا نظرًا لسرعتها وثباتها.
RPG-7

تم تطوير RPG-7 في الاتحاد السوفيتي في أواخر الخمسينيات كتحسين لنظام RPG-2 السابق. دخل الخدمة رسميًا في عام 1961، ومنذ ذلك الحين تم تصنيعه بكميات كبيرة وتم تصديره إلى العديد من الدول حول العالم. ساهمت مرونته وفعاليته في جعله سلاحًا رئيسيًا في العديد من النزاعات الإقليمية والدولية.
التصميم والمواصفات الفنية:
- الوزن (غير محمل): حوالي 7 كجم.
- الطول (غير محمل): 950 ملم.
- العيار: 40 ملم (للقاذف)، مع رؤوس حربية بأقطار مختلفة تصل إلى 105 ملم.
- نظام الإطلاق: قاذف أنبوبي قابل لإعادة الاستخدام مصنوع من الفولاذ، مزود بسبطانة ناعمة.
- ضد الأهداف المتحركة: حتى 200 متر.
- ضد الأهداف الثابتة: يصل إلى 500 متر.

المزايا التكتيكية:
- بساطة التصميم وسهولة الاستخدام: لا يتطلب تدريبًا مكثفًا، ويمكن لجندي واحد تشغيله بكفاءة.
- تكلفة منخفضة: يجعل منه خيارًا اقتصاديًا للقوات، حيث يمكن إنتاجه بكميات كبيرة.
- تنوع الرؤوس الحربية: يمكن تكييفه مع مجموعة متنوعة من الأهداف، من دبابات ومدرعات إلى تحصينات ومبانٍ.
- قابلية إعادة الاستخدام: القاذف مصمم للاستخدام المتكرر، مما يقلل من الحاجة إلى إعادة التزود بالذخيرة.
- دقة محدودة على المدى البعيد: بسبب عدم وجود نظام توجيه متقدم، تقل الدقة مع زيادة المسافة.
- متطلبات السلامة الخلفية: ينتج عن الإطلاق ارتداد خلفي قوي يتطلب منطقة خالية خلف الجندي لتجنب الأضرار.
- تحديات أمام الدروع الحديثة: قد تقل فعاليته ضد الدبابات المزودة بدروع تفاعلية أو أنظمة حماية نشطة
مع تقدم الحرب العالمية الثانية، واجهت القوات الألمانية تحديات كبيرة من الدبابات السوفيتية مثل T-34 وKV-1، والتي كانت تتمتع بدروع سميكة وفعالية قتالية عالية. كان من الضروري تطوير سلاح فردي خفيف الوزن وبسيط يمكن إنتاجه بكميات كبيرة لمواجهة هذا التهديد. بدأ العمل على تطوير Panzerfaust في عام 1942، وتم إنتاج أولى النماذج واختبارها في نفس العام.
التصميم والمواصفات الفنية:
- النوع: قاذف قنابل صاروخية مضاد للدبابات يُستخدم لمرة واحدة.
- الأنبوب القاذف: مصنوع من صفائح فولاذية رقيقة، يحتوي على الشحنة الدافعة والآلية اللازمة للإطلاق.
- الرأس الحربي: قنبلة صاروخية ذات رأس حربي من نوع HEAT (الشديدة الانفجار المضادة للدبابات).
- Panzerfaust 30: النموذج الأولي، مدى فعال يصل إلى 30 مترًا.
- Panzerfaust 60: تحسين الشحنة الدافعة وزيادة المدى إلى 60 مترًا، أصبح الأكثر شيوعًا واستخدامًا.
- Panzerfaust 100: زيادة أخرى في الشحنة الدافعة والمكونات لزيادة المدى إلى 100 متر.
- تضمنت تحسينات كبيرة في التصميم، بما في ذلك إمكانية إعادة التحميل واستخدام سبطانات محسّنة.
- Panzerfaust 150 كان مزودًا بمقبض إطلاق مشابه للبندقية وزيادة في الدقة.
- Panzerfaust 250 كان قيد التطوير مع سبطانة قابلة لإعادة الاستخدام وعدة قذائف، لكنه لم يدخل الخدمة قبل نهاية الحرب.

مزايا التكتيكية:
- سهولة الإنتاج: تصميمه البسيط ومواد تصنيعه غير المعقدة سمحت بإنتاجه بكميات كبيرة وفي وقت قصير.
- بساطة الاستخدام: لا يتطلب تدريبًا مكثفًا، مما سمح بتسليح أعداد كبيرة من الجنود بسرعة.
- القدرة التدميرية العالية: فعال ضد معظم الدبابات في ذلك الوقت، مما أعطى المشاة فرصة لمواجهتها.
- مرونة الانتشار: يمكن توزيعه على نطاق واسع بما في ذلك قوات الاحتياط والمليشيات.
- المدى القصير: يتطلب من الجندي الاقتراب بشكل خطير من الدبابة المعادية، مما يزيد من احتمالية تعرضه للنيران.
- الخطر على المستخدم: نتيجة للغازات والحرارة الخارجة من الجزء الخلفي للسلاح، قد يتعرض الجندي أو زملاؤه للإصابة إذا لم يتم اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
- عدم الدقة على المدى البعيد: بسبب آلية التصويب البدائية، قد تكون الدقة محدودة خاصة ضد الأهداف المتحركة.
- الاستخدام لمرة واحدة: بعد الإطلاق، يصبح الأنبوب غير صالح للاستخدام، مما يعني الحاجة إلى تزويد مستمر بالأسلحة.